مطعم ومسبح أندلسيا
سورية – حلب
انطلق العمل في مطعم ومسبح أندلسيا في عام 2016 بإدارة ناجحة وعمل مستمر لإنجاح هذا المشروع , يحتوي المطعم على مسبح جميل ومسرح حيث يستقبل حفلات الزفاف ويستوعب حتى 700 شخص , كما يحتوي على مطعم وجبات شرقية وغربية , لاقى هذا المكان استحسان الكثير من زواره لترتيبه ونجاحه التنظيمي
عنوان مطعم أندلسيا :
سورية – حلب – دوار الكرة بجانب مدرسة النشئ الجديد
رقم هاتف مطعم أندلسيا :
0961119099
قد تبحث عن :
الأندلس
هو الاسم الذي أطلقه المسلمون على شبه جزيرة أيبيريا عام 711م. بعد أن دخلها المسلمون بقيادة طارق بن زياد وضمّوها للخلافة الأموية واستمر وجود المسلمين فيها حتى سقوط مملكة غرناطة عام 1492.
الفتح الإسلامي للأندلس
في عهد الدرنات بين عامى (92 – 93 هـ) في الخلافة الأموية وفي عام 711 م أرسل موسى بن نصير القائد الشاب طارق بن زياد من طنجة مع جيش صغير من البربر والعرب يوم 30 أبريل 711، عبر المضيق الذي سمي على اسمه، ثم استطاع الانتصار على القوط الغربيين وقتل ملكهم لذريق (Roderic or Rodrigo) في معركة جواداليتي في 19 يوليو 711. أو معركة وادي برباط في 28 رمضان 92 هجري.
وظلت الأندلس بعد ذلك
خاضعة للخلافة الأموية كإحدى الولايات الرئيسة، إلى أن سقطت الخلافة الأموية سنة (132هـ)، واتجه العباسيون إلى استئصال الأمويين. وتمكن عبد الرحمن بن معاوية -عبد الرحمن الداخل- أن يفلت من قبضة العباسيين، فهرب إلى أخواله في الشمال الإفريقي، وأقام عندهم فترة من الزمن، ثم فكر في دخول الأندلس ليبتعد عن العباسيين، فراسل الأمويين في الأندلس.
بحلول عام 718
استولى المسلمون على معظم أيبيريا عدا جيباً صغيراً في الركن الشمالي الغربي حيث أسس النبيل القوطي بيلايو مملكة أستورياس في العام نفسه 718. واستطاع بيلايو الدفاع عن مملكته في وجه المسلمين في معركة كوفادونجا عام 722.واستمر موسى ابن النصير في محاولاته لفتح الأندلس.
التوسع الإسلامي
واصل المسلمون التوسع بعد السيطرة على معظم أيبيريا لينتقلوا شمالاً عبر جبال البرنييه حتى وصلوا وسط فرنسا وغرب سويسرا. هـُزم الجيش الإسلامي في معركة بلاط الشهداء (بواتييه) عام 732 أمام قائد الفرنجة شارل مارتل. محاولة السيطرة على البرتغال: أرسل القائد موسى بن نصير إلى ابنه عبدالعزيز ليستكمل الغزوات في غرب الأندلس حتى وصل إلى لشبونة.
0 تعليق