مطعم بيت ورد
مطعم و مقهى لبناني
افتتح المطعم في لبنان على شاطئ البحر الأبيض المتوسط ، وهو مقهى يشبه المنزل به خشب أبيض ، والأثاث مريح بشكل مشابه للمنزل اللبناني التقليدي .
هذا المنزل ، المعروف باسم “بيت ورد” أو بيت الورود ، يقع في مكان هادئ للغاية ويقدم لك الطعام من أحد أكثر المطابخ شهرة.
يُعرف المطبخ اللبناني بأنه الأكثر شعبية وتميزًا في المنطقة ، وهو مليء بالطعام البسيط الذي لا ينسى.
كلما قمت بزيارتنا ، سوف ينقلك هذا المنزل إلى الأجواء الريفية الرائعة .
بيت ورد هي سلسلة مطاعم عالمية ، نشأت من سواحل البحر الأبيض المتوسط في بيروت لبنان.
وفي الوقت الحالي ، يقوم بيت ورد بتوسيع نطاق مشاهده الجغرافية لمنطقة الخليج ، مستفيد من حضوره الناجح لخمس منافذ في القاهرة ، ومنفذ في لبنان وواحدة في دبي. يقدم بيت ورد مزيجًا من الطعام الفاخر القائم على أطباق البحر الأبيض المتوسط مع لمسة إسبانية وفرنسية وإيطالية ولبنانية.
منيو مطعم بيت ورد
الفطور
الأطباق الرئيسية
المقبلات
السلطات
الحلويات
المشروبات
رقم هاتف مطعم بيت ورد
01812129 | 07345750
عنوان مطعم بيت ورد
بيروت الرملة البيضا الطريق العام
شاهد مطعم بيت ورد عبر يوتيوب :
الورد
هو جنس نباتي يتبع فصيلة الوردية من رتبة الورديات. تتكون الوردة من مجموعة وريقات متراصة ومتصلة في أسفلها بساق تحتوي في الغالب على أشواك. معظم أنواع الورد قدمت في الأصل من آسيا.
كلمات جميلة عن الورد:
لا تقتل الورد ومن ثم تسقيه فا #الورد لا يموت ألا بجفاء ساقيه .. ما أذبل الورد قليل الماء ولكن وفاء الساقي كان يعنيه
الورد رسائل بلا أظرف .. ولغة بلا كلمات .. ومشاعر بلا نظرات .. وعطر بلا ثمن
تجملوا بأرواحكم قبل أشكالكم .. فلا يكتمل جمال #الورد دون عطره …
_ هناك علاقة #قوية بين الأنثى و #الورد ؛ وكأن جمال كلاهما لا يكتمل إلا بوجود #الآخر ..
#أبتسمي ،، فأنتِ تستحقين من يرّش #السكر في سمائك ،،،، ويهديك مع #الورد حلوى ، ويضع لك عُلبة تحتوي …. داخلها #ضحكه و #دعوه
صباحات الشتاء الهادئة والجميلة من الأشياء اللي تغير مزاجنا بلطف..
“أنا ” مثل #الورد إن ذبل فيني شُعور صعب تحييه حتى لو سقيته
إذا رأيت أحدهم منطفئ حدثه كثيراً عن مزاياه.. حدثه عن طيبة قلبه، حدثه حتى يعود ويضئ واهديه باقة من #الورد فالورد يشفي يصالح يعبر
ربما زرعت زهُوراً في قلب أحدهم ، و أصبح يمتلك بستان ، كل ذلك بسبب كلمة جميلة قلتها له ، و لم تلقي لها بالاً ، و ربما نسيتُها و لكنه لم ينسَاها ..!!
0 تعليق